_jfif.jpg)
معلومات عنا
Global Peace Let's Talk (GPLT) هي منظمة دولية متعددة الأعراق غير هادفة للربح تعمل في أكثر من 40 دولة منتشرة عبر 5 قارات في العالم ، ويجمع عملها بين الأشخاص من مختلف الانتماءات السياسية والألوان والأديان والثقافات. أسسها دكتور HC. فيرونيكا (نيكي) دي بينا ، الرئيسة التنفيذية الحالية ، التي قررت اتخاذ إجراء عندما رأت التحديات التي يواجهها الناس في جميع أنحاء العالم ، وخاصة النساء والفتيات اللائي يعشن في مناطق النزاع.
بدأ كل شيء باجتماع سرد القصص ، والمناقشة مع مجموعة من صانعي السلام والموافقة على بدء حركة من صانعي السلام.
تتمثل مهمة GPLT في مهمة بناء السلام مع التركيز الأساسي على منع الصراع من خلال سرد القصص باستخدام الفن كعلاج للشفاء.
دعونا نتفق على أن معظم حالات سوء الفهم حول العالم يغذيها الغضب أو ينجم عنها وينتهي بها الأمر إلى أن تتحول إلى صراعات ، وهذه التحديات التي يواجهها الناس في جميع أنحاء العالم دفعت GPLT إلى إنشاء المزيد من الأعمال الإنسانية والانخراط فيها كوسيلة لتعظيمها إجراءات بناء السلام المستدام. تظل المراقبة والتخفيف والاستجابة جزءًا من استراتيجيتها المتوازنة والشاملة.
ما نعززه من خلال عملنا
الأهداف الاستراتيجية
بحلول كانون الأول (ديسمبر) 2025 ، تحقيق أهداف GPLT لبناء السلام من خلال بناء قاعدة موارد مستدامة بنسبة 75٪ تدعم تنفيذ أهداف SDG رقم 1،5،16 و 17 في 150 دولة.
بحلول كانون الأول (ديسمبر) 2027 ، الوصول إلى 2،5 مليون شخص من خلال تغير المناخ والاحترار العالمي الوعي في +40 دولة ؛
بحلول ديسمبر 2022 سيكون لدينا استثمارات في سلسلة القيمة الزراعية من خلال مشروع فارمرز برايد إنترناشيونال الذي يتيح إنشاء أنظمة غذائية مستدامة.
بحلول كانون الأول (ديسمبر) 2025 ، خلق بيئة تعزز القضاء على الفقر لدى 25٪ من النساء ، اللائي تتراوح أعمارهن بين 21 و 65 عامًا 35٪ فتيات تتراوح أعمارهن بين 3 و 18 عامًا و 15٪ فتيان تتراوح أعمارهم بين 3 و 18 عامًا و 15٪ من الشباب تتراوح أعمارهم بين 19 و 35 عامًا و 10٪ من الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و 65 عامًا في كل بلد من بلدان العمليات.
الشبكات
تعزيز الروابط بين أعضاء GPLT وداعميها ، مع التركيز على التعاون بين الجهات الفاعلة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي
التدريب / بناء القدرات
بناء القدرات المراعية للسياق والقائمة على الاحتياجات لصانعي السياسات والممارسين وصناع السلام (بما في ذلك GPLT أعضاء وأنصار)
المناصرة وكسب التأييد
التأثير على المعايير والسياسات العالمية ذات الصلة والمساهمة في تنفيذها من خلال تضخيم أصوات صانعي السلام التقليديين وأعضاء الشبكة
البحث والتحليل
التحليل والبحث لإبلاغ إجراءات GPLT وإنشاء نهج قائم على الأدلة لتعزيز دور صانعي السلام في معالجة النزاعات
استثمر في جهودنا:
ينصب اهتمامنا الفوري على أنشطة المشروع والعمليات والهياكل المطلوبة لإدارة وتقييم المشاريع الكبيرة مثل:
سيساعد كل ما سبق في تقييم تأثير عملنا والسماح بعملية مستمرة للتعلم والتكيف. لك الدعم سيقطع شوطا طويلا.
الرسالة والرؤية
مهمة
نقوم بالدعوة والضغط للتأثير على التغيير في الهياكل غير العادلة من خلال العلاقات الصحيحة ، وتحويل الطرق التي يعيش بها الناس والمجتمعات والمجتمعات وتعافيها وهيكل علاقاتها لتعزيز العدالة والسلام وخلق مساحات آمنة تكون فيها الثقة المتبادلة والاحترام والاعتماد المتبادل. رعايتها.
رؤية
تمكين بناة السلام المجتمعيين لإدارة وتخفيف وحل وتحويل الجوانب المركزية للنزاع من خلال الدبلوماسية الرسمية ؛ عمليات السلام في المجتمع المدني والحوار غير الرسمي والتفاوض والوساطة
قيمنا
أين نعمل
GPLT لديها فروع وطنية وأعضاء منتسبون نشطون في +40 دولة عبر القارات الخمس. يعمل كل فرع من الفروع الوطنية لـ GPLT على بناء السلام جنبًا إلى جنب مع العديد من الأنشطة المتوافقة مع أهداف التنمية المستدامة والأكثر صلة بالسياقات الوطنية الخاصة بكل منها.
الأقسام الوطنية في GPLT هي منظمات شعبية تحدد وتطور البرامج كاستجابة مباشرة لاحتياجات وأولويات الناس في بلدانهم. لقد توصل المجلس الدولي إلى ، أ إطار استراتيجي التي تمت الموافقة عليها لتوجيه عمل GPLT للسنوات القادمة. يمكنك العثور على أولوياتنا الموضوعية في الصفحة أدناه.
ماذا نفعل - الأولويات الموضوعية:
_jfif.jpg)
فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز
وفقًا لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز ، كان 45.1 مليون شخص على مستوى العالم مصابين بفيروس نقص المناعة البشرية في عام 2020. وأصيب 2.0 مليون شخص بفيروس نقص المناعة البشرية حديثًا في عام 2020. وتوفي ما يقدر بنحو 1.0 مليون شخص من الأمراض المرتبطة بالإيدز في عام 2020.
لاحظت GPLT أن العنف القائم على النوع الاجتماعي يزيد من خطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية بشكل غير مباشر. ضحايا الاعتداء الجنسي على الأطفال هم أكثر عرضة للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية وأن يكون لديهم سلوكيات عالية الخطورة. مرتكبو العنف القائم على النوع الاجتماعي معرضون لخطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ، ادعم عملنا. نحن نعمل مع 1250 مجموعة دعم
الأطفال في الدول العنيفة
على الصعيد العالمي ، شهد 25.3٪ أعمال عنف في منازلهم ومدارسهم ومجتمعاتهم خلال العام الماضي ؛ وشهد أكثر من الثلث (37.8 في المائة) عنفًا ضد شخص آخر خلال حياتهم.
لدى GPLT أدلة على أن العنف يمكن أن يضر بنمو الطفل العاطفي والنفسي وحتى البدني. من المرجح أن يواجه الأطفال المعرضون للعنف صعوبة في المدرسة أو يتعاطون المخدرات أو الكحول ، ونود الوصول إلى 5 ملايين طفل بحلول عام 2025
العنف ضد المرأة
على الصعيد العالمي ، ما يقدر بنحو 736 مليون امرأة - ما يقرب من واحدة من كل ثلاث نساء - تعرضت لعنف الشريك الحميم ، والعنف الجنسي من غير الشريك ، أو كليهما. ينتقل عمل GPLT إلى المناطق النائية حيث تتعرض النساء للعنف كل يوم ، وبعضهن محرومات من الاحتياجات الأساسية ، الفتيات المعرضات للعنف والنساء اللائي يتعرضن للإيذاء ويقل احتمال خروجهن من العلاقة المسيئة. نحن نريد للوصول إلى 600000 نادي نسائي بحلول عام 2025
عنف الشباب وتعاطي المخدرات
على الصعيد العالمي ، واحدة من كل 10 فتيات تتراوح أعمارهن بين 13 و 15 عامًا وواحدة من كل 5 فتيان تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عامًا يستخدمون التبغ. [منظمة الصحة العالمية ، 2014 ، http://bit.ly/1SLtkEI ]
تعمل GPLT مع ضحايا العنف. الشباب والفتيان والفتيات الذين يتعاطون المخدرات وغالبًا ما يواجهون مجموعة من المشكلات ، بما في ذلك الصعوبات الأكاديمية والمشاكل المتعلقة بالصحة (بما في ذلك الصحة العقلية). نود الوصول إلى 2،5 مليون شاب بحلول عام 2025
.jpg)
الهياكل الدولية
تتكون حوكمة حركة GPLT من ثلاث هيئات إستراتيجية:
1- المجلس التنفيذي الدولي
2- المجلس الدولي العام و
3- الأمانة العامة.
هذه هي مجموعات حوكمة GPLT الرئيسية التي تشكل الجمعية العامة الدولية مرة كل أربع سنوات.
المجلس التنفيذي الدولي (IEC) هو تأسيس سياسة مجلس GPLT المستمدة من دستورها. يدعم المجلس مراقبة وتقييم تقدم المنظمة نحو أهدافها ومبادراتها الاستراتيجية. يوفر الإشراف على المنظمة بأكملها. اللجنة الانتخابية المستقلة (IEC) مسؤولة عن الإشراف على الموافقة على سياسات مجلس الإدارة وضمان ممارسات الحوكمة الجيدة. وهي تعمل مع مجلس الإدارة لإنشاء وإلغاء اللجان وفرق العمل التي تشرف على / تراقب وتقيم الأنشطة الدولية لـ GPLT. تجلس اللجنة الانتخابية المستقلة بانتظام كمجلس للتخطيط
GPLT الأمانة الدولية في قلب الحركة. تعمل كمنسق دولي ونقطة محورية لأكثر من 40 فرعًا وطنيًا ، والتي تنتشر عبر القارات الخمس. وهي تتألف من 20 موظفا.
تعمل الأمانة الدولية بشكل استراتيجي مع آليات حقوق الإنسان ذات الصلة في الأمم المتحدة ، بما في ذلك اتفاقية حقوق الطفل ومجلس حقوق الإنسان وهيئات حقوق الإنسان الأخرى.
هي السلطة الحاكمة لـ GPLT ، وتتألف من 12 عضوًا ينتخبهم أقرانهم كل أربع سنوات خلال الجمعية العامة و 5 موظفين من كل فرع وطني. يتم تنظيم الجمعية العامة كل أربع سنوات للمصادقة على الإطار الاستراتيجي للحركة. يتم تمثيل كل فرع وطني.
يجتمع أعضاء مجلس الإدارة الاثني عشر أربع مرات في السنة كحد أقصى للتحقق من التوجه الاستراتيجي للحركة.
خلال هذه اللقاءات ، أ تقدم اللجنة الاستشارية المكونة من خبراء مشهورين في مجال حقوق الإنسان والحوكمة الدعم الفني والتقني لحركة جي بي إل تي.
.jpg)